نشهد هذه السنوات الأخيرة ارتفاع الطلب على برامج الجنسية الثانية عن طريق الإستثمار وبرامج الإقامة عن طريق الإستثمار, وهي تهدف بشكل أساسي لتحسين جودة حياة الأفراد وضمان مستقبل أفضل لهم ولعائلاتهم. ويأتي هذين الخيارين بشكل بارز ويحملان العديد من الفوائد المتعددة, ولكن تختلف البرامج عن بعضها البعض بالمتطلبات وحتى بالإمتيازات. سنوضح اليوم في هذه المقالة أهم الفروقات بين الجنسية الثانية عن طريق الإستثمار والإقامة الدائمة عن طريق الإستثمار.
تستطيع أن تسافر بحرية الى أكثر من 140 دولة من حول العالم بدون تأشيرة مسبقة, بينما برامج الإقامة لا تمنحك نفس الإمتياز ولا قوة التسهيلات للحصول على التأشيرات الصعبة مثل تأشيرة أمريكا وكندا.
لا يشترط الإقامة الفعلية من أجل الحصول على الجنسية الثانية عن طريق الإستثمار, في حين برامج الإقامة الدائمة تطلب منك الإقامة في الدولة لفترة تترواح بين 5 الى 7 سنوات ويعتبر كشرط لقبول طلبك في الحصول على الجنسية الثانية.
التمتع بحقوق المواطن الكاملة عند العيش داخل الدول المانحة للجنسية الثانية , حيث تسمح لمواطنيها حق ممارسة الحياة السياسية.
يستفيد حاملو الجنسية الثانية من الخدمات الصحية والتعليمية في أي بلد، بينما تقتصر هذه الخدمات على الدولة المقيم بها لحاملي الإقامة الدائمة.
إستثمر بكل حرية بدون ضرائب, وحافظ على أصولك وثروتك مع برامج الجنسية الثانية.
جواز سفر بديل وحلول سريعة في حال وجود قيود على جواز السفر الأصلي, لن تستطيع الحصول عليها في برنامج الإقامة الدائمة عن طريق الإستثمار.
تعتبر الجنسية الثانية الحل الأمثل والأسرع في حال وجود نزاعات سياسية وإقتصادية في بلدك الأصلي.
فعليا, عند حصولك على الجنسية الثانية عن طريق الإستثمار فإنك ستؤمن أفضل مستقبل لك ولعائلتك بأسرع وقت, دون الإنتظار لسنوات عديدة من أجل التقديم والحصول على الجنسية الثانية, ا داعي للانتظار لسنوات عديدة أو مغادرة بلدك للإقامة في بلد آخر. اتخذ الخطوة الآن لتأمين مستقبل أفضل.
في حال رغبت بالاستفسار عن طريقة الحصول على الجنسية الثانية عن طريق الإستثمار يرجى التواصل معنا الان.